اعتمد المدير العام للتعليم في منطقة عسير سعد الجوني، تنفيذ فعاليات الأسبوع المكثف ببرنامج «رفق» لخفض العنف في مدارس المنطقة اعتباراً من اليوم الأحد حتى الرابع من الشهر القادم، وتفعيل برنامج خط مساندة الطفل من خلال الرقم «116111».
وتضمنت خطة التنفيذ التي تشرف عليها إدارتا التوجيه والإرشاد (بنين وبنات)، موضوع التنمر، والحماية من التحرش، وكشف حالات العنف وفق ما ورد في الدليل، عبر الملتقيات، والندوات، والمحاضرات، والزيارات، والإذاعة المدرسية، والمطويات والنشرات، ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى طرح مسابقة لتعزيز السلوك الإيجابي المضاد للعنف، تشتمل على الأفلام القصيرة، والتغريدات المميزة، والصور المعبرة، مع الحرص على المشاركة الفاعلة في معرض وملتقى (رفق).
وأوضحت منسقة البرنامج بتعليم المنطقة أميرة عبده آل زهير، أن البرنامج يهدف إلى خفض حالات العنف المدرسي بأشكاله كافة طوال العام الدراسي، والتأكيد على ما تضمنته تعاليم الشريعة الإسلامية الداعية إلى تحسين التعامل مع الآخرين بالحسنى والتسامح والرحمة والعفو، وتبصير الطلبة والعاملين في المدرسة وأولياء الأمور بمفهوم العنف وأسبابه وأشكاله المختلفة، وإكسابهم الأساليب التربوية (الوقائية) الملائمة لخفض العنف، والتعامل معه، وتهيئة البيئة التربوية والأسرية المناسبة للطلبة بما يحقق لهم حياة آمنة مطمئنة كريمة، إضافة إلى تزويد العاملين في التوجيه والإرشاد بأساليب التدخل المبكر، والعلاج، وسُبل التعامل مع حالات العنف، وإكساب الطلبة المهارات الشخصية والاجتماعية لخفض جميع أشكال العنف المدرسي.
سعد الجوني
وتضمنت خطة التنفيذ التي تشرف عليها إدارتا التوجيه والإرشاد (بنين وبنات)، موضوع التنمر، والحماية من التحرش، وكشف حالات العنف وفق ما ورد في الدليل، عبر الملتقيات، والندوات، والمحاضرات، والزيارات، والإذاعة المدرسية، والمطويات والنشرات، ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى طرح مسابقة لتعزيز السلوك الإيجابي المضاد للعنف، تشتمل على الأفلام القصيرة، والتغريدات المميزة، والصور المعبرة، مع الحرص على المشاركة الفاعلة في معرض وملتقى (رفق).
وأوضحت منسقة البرنامج بتعليم المنطقة أميرة عبده آل زهير، أن البرنامج يهدف إلى خفض حالات العنف المدرسي بأشكاله كافة طوال العام الدراسي، والتأكيد على ما تضمنته تعاليم الشريعة الإسلامية الداعية إلى تحسين التعامل مع الآخرين بالحسنى والتسامح والرحمة والعفو، وتبصير الطلبة والعاملين في المدرسة وأولياء الأمور بمفهوم العنف وأسبابه وأشكاله المختلفة، وإكسابهم الأساليب التربوية (الوقائية) الملائمة لخفض العنف، والتعامل معه، وتهيئة البيئة التربوية والأسرية المناسبة للطلبة بما يحقق لهم حياة آمنة مطمئنة كريمة، إضافة إلى تزويد العاملين في التوجيه والإرشاد بأساليب التدخل المبكر، والعلاج، وسُبل التعامل مع حالات العنف، وإكساب الطلبة المهارات الشخصية والاجتماعية لخفض جميع أشكال العنف المدرسي.
سعد الجوني